حدود السعودية – شرق الأردن وجزيرة طنب (1934-1940)

الملف (120)

المرجع:2133 IOR/L/PS/12/

العنوان: “المملكة العربية السعودية: حدود السعودية- شرق الأردن“

التاريخ/ 03 نيسان/ أبريل 1934 – 06أذار/ مارس 1940 (ميلادي)

المكتبة البريطانية: أوراق خاصة وسجلات من مكتب الهند

يتعلق هذا الملف بشكلٍ رئيس بالسياسة البريطانية الخاصة بمسألة حدود السعودية-شرق الأردن، وتحديداً الحدود بين شرق الأردن ونجد، على النحو المبين أصلاً في اتفاقية حدة لسنة 1925م.

تتضمن المراسلات نقاشات في الموضوعات التالية:

• ما ورد في التقارير عن حالة السخط التي انتابت بعض القبائل السعودية في مناطق الجوف وتيماء.
• الصعوبات الناجمة عن حالات عدم الدقة التي تم اكتشافها، فيما يخص خريطة للحدود يعود تاريخها إلى سنة 1918م، استندت اتفاقية حدة إليها.
• شكاوى الحكومة السعودية من الانتهاك المزعوم للطائرات البريطانية، والجنود البريطانيين للحدود السعودية في ثنية طريف [العربية السعودية].
• اقتراح تقدم به فؤاد بك حمزة نائب وزير الشؤون الخارجية السعودية، في اجتماع في وزارة الخارجية في تموز/ يوليو 1935م، بأن تكون الحدود هي تلك التي تظهر على خريطة سنة 1918م، بغض النظر عن عدم دقة الخريطة (وتشجع السلطات البريطانية في شرق الأردن وزارةَ الخارجية على قبول ذلك الاقتراح).
• تقارير عن انتهاكات الحدود الحالية من جانب دوريات سعودية.
• رد الفعل البريطاني على مطالبة ابن سعود [عبد العزيز بن عبد الرحمن بن فيصل آل سعود] بمناطق العقبة ومعان في شرق الأردن.

يتضمن الملف أيضاً ما يلي:

• ملاحظات مجمعة من المراسلات، تتعلق بمعاهدة جدة (1927م) وتعديلها (وعلى وجه التحديد مسألة حدود الحجاز – شرق الأردن)، وهي متبادلة بين السير جلبرت كلايتون وابن سعود (1927م)، وبين وزير الدولة للشؤون الخارجية، ووزير الشؤون الخارجية السعودية (1936م)
• نُسَخاً من محاضر اجتماعات اللجنة الفرعية الرسمية الدائمة التابعة للجنة الدفاع الإمبراطوري، في شأن المسائل المتعلقة بالشرق الأوسط، تتعلق بحدود السعودية-شرق الأردن (وتتناول أيضاً في حالة واحدة موضوع جزيرة طنب في الخليج الفارسي).

• نسخاً من محاضر الاجتماعات المشتركة بين الإدارات بما يخص حدود السعودية-شرق الأردن، التي عقدت في وزارة المستعمرات البريطانية (07 كانون الثاني/ يناير 1935م) وفي وزارة الخارجية (28 أيلول/ سبتمبر 1943) على التوالي.
• خريطتين مبدئيتين تصوران الأراضي المتنازع عليها بالقرب
  من الحدود.

يشير الملف إلى أطراف المراسلات الرئيسة التالية وهم: الوزير البريطاني في جدة (السير أندرو ريان، ومن بعده السير ريدر ويليام بولارد)، والقائم بأعمال السفير البريطاني في جدة (ألبرت سبنسر كالفرت)، وجون باجوت جلوب، القائم بأعمال قائد قوات الفيلق العربي، وقائد القوات الجوية البريطانية في فلسطين وشرق الأردن (ريتشارد إدموند تشارلز بيرس)، ووزير الشؤون الخارجية السعودي [فيصل بن عبد العزيز آل سعود]، ومسؤولون في وزارة الخارجية، ووزارة المستعمرات البريطانية، ووزارة الطيران، ووزارة الحربية البريطانية.